تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة باللغة أولاسيس (الفيتنامية)، من (مينه خوي) في أولاك، (المعروفة أيضاً باسم فيتنام):عزيزتي المعلمة (تيم كو تو)، الأكثر رحمة في الكون! لقد حصلتُ على التلقين في 17 أكتوبر 2010. وكنت محظوظاً جداً لأنني ولدتُ ونشأتُ في عائلة خضرية. وقد تمت تغذيتي جسدياً وروحياً. أنا طويل القامة وكبير الحجم ووسيم ومبتسم في كثير من الأحيان وأحب الغناء والرقص! وكنت مشبعاً بتعاليم المعلمة والحقيقة منذ أن كنت والحقيقة منذ أن كنتُ صغيراً، لذلك أحب تناول الطعام الخضري وطهيه والتأمل وإيجاد السلام الداخلي!وعندما قالت لي صديقتي أنها معجبة بي، قلتُ لها: "إذا كنت تحبينني، فمن فضلك كوني خضرية!" وتغيرت لتصبح خضرية. وقد تزوجنا وأصبحت زوجتي أيضاً تلميذتك. ومن فتاة لم تكن تعرف كيف تحمل السكين، أصبحت زوجتي الآن طاهية مساعدة جيدة، ويمكنها طهي أطباق خضرية بسيطة ولذيذة لجميع أفراد الأسرة! إننا نعمل معاً في مطعم (لوفينغ هت) بفرح كبير. وأرى دائماً أن المطعم ممتلئ بنعمة المعلمة الله القدير!وفي سعادتي، أود أن أشارك معكم رؤية شاهدتها بعيني الجسدية بعينيّ الجسدية العجيبة، وقد عززت إيماني أكثر في مسيرتي الروحية: بعد ستة أشهر من ولادة طفلي، أحضرناه معنا إلى مركز التأمل بطريقة (كوان يين). وقد اعتنيت بالطفل حتى تتمكن زوجتي من حضور جلسة التأمل الجماعية الأولى. وفي منتصف الليل، عدتُ إلى القاعة الرئيسية. وبمجرد أن مشيت إلى الباب، رأيت 10 آلهة يحملون العصي ويرتدون الدروع، وكانوا أكثر روعة من (تشاو يون)، يتجولون حول لقاعة الرئيسية، وكانت القاعة الرئيسية بأكملها مليئة بالنور الذهبي. وشعرت أن جسدي أصبح خفيفاً كالريشة، وفركت عيني مرتين، لكنني ظللتُ أرى نفس الرؤية. ودخلت إلى مكان التأمل وكأنني أطير، ثم دخلت في حالة السمادهي حتى الصباح. واستيقظت وامتلأت بالفرح الذي لا أستطيع وصفه بأي لغة دنيوية. إنني ممتن وأشكر المعلمة مليون مليون مرة!وأقسم بتواضع أن أكون تلميذاً جيداً وطاهٍ يطبخ أطباقاً خضرية مغذية. وأصلي أن تنعم المعلمة دائماً بالصحة الجيدة والسلام! وأصلي من أجل العالم الخضري، عالم السلام! وأتمنى لفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" الصحة الجيدة لإنتاج العديد من البرامج الجيدة للمساعدة في السمو بالعالم روحياً! التلميذ (مينه خوي) من أولاك (فيتنام)الأخ المبتهج (مينه خوي)، يمكننا أن نشعر بالفرح في رسالتك ويسعدنا أن نشاركك رسالة المعلمة المُحبة لك فقط:"الأخ الساحر (مينه خوي)، شكراً لك على رسالتك المفعمة بالبهجة، والتي تجعل الهواء الذي أتنفسه يتلألأ بإشراقة مُحِبة! كم أنت رائع ومحظوظ، يا عزيزي، لأنك نشأت في عائلة خضرية وروحانية، وتربيت على الثقة واللطف المُحب والوسامة، وتقدير الحياة. وبذلك يكون الله قد رزقك بمزيد من الفرح وشريك حياة وعائلة محبة وصادقة. استمتع بالتجارب التي منحها لك الله، واعلم أنه كممارس للتأمل بطريقة (كوان يين)، ملديك دائماً ملائكة وآلهة إلهية وقوة المعلمة من حولك من حولك ومعك، لإرشادك وحمايتك على طريقك الروحي. سواء كنت تستطيع رؤيتهم أو إدراكهم أو الشعور بهم في العالم المادي أم لا، حيث أن وجودهم وطاقتهم أعلى بكثير من تردد هذا العالم. وهكذا، فإن المرء يحتاج إلى وعي شديد الدقة بمستوى أعلى لكي يتمكن من رؤيته، بينما يظل ساكناً في هذا البُعد المغلف بشكل خشن. عسى أن تتجذر وشعب أولاك (فيتنام) المحظوظ في الوعي الروحي وأن تنعموا بالازدهار والتناغم والرحمة بلا حدود. أحتضنك وجميع أحبائك بالمحبة".