Excerpt from “Unveiling the Truth ‘Ms. Ba Selling Chicken-People Porridge,’ Left Her Body, Descended to the Underworld and Ascended to the Heaven – 100% Karmic Retribution” Female: اسمحوا لي أن أخبركم عن أصل اسم السيدة ”با“ التي تبيع عصيدة الدجاج الشعبية. كانت السيدة ”با“ من دينه تونغ مدينة ما ثو وكانت تبيع عصيدة الدجاج الشعبي في سوق فونغ نانه يومياً. قالت السيدة ”با“ إنها كانت تكسب قوتها من ذبح الدجاج الشعبي كل يوم لطهي العصيدة وبيعها في سوق فونغ نانه وفي إحدى الليالي، أحضرت السيدة ”با“ دجاجًا إلى المنزل لتقوم بإعداده للذبح وطهي عصيدة الدجاج لبيعها في السوق في صباح اليوم التالي.وفي تلك الليلة، وبينما كانت نائمة، حلمت أن أحد أفراد أمة الدجاج الذي كانت على وشك ذبحه يتحدث إليها قائلاً ”أنا جدك“ في ذلك الوقت، لم تصدق السيدة با ذلك. ولكن عندما سألت فرد أمة الدجاج عن تفاصيل تخص اسمه ونسبه وتاريخ عائلته، أجابها بكل شيء كما هو في الواقع تمامًا. شعرت السيدة با بالرعب وارتجفت بشدة.منذ تلك الليلة فصاعدًا، توقفت عن بيع عصيدة الدجاج، وتخلصت من كل الدجاج الذي تبيعه، وتخلت عن التجارة تمامًا. وفي نهاية المطاف، تخلت عن هذه التجارة وأصبحت راهبة بوذية. […] هذه مجرد لمحة موجزة من هذا المنظور. إذا أردنا أن نصف بالتفصيل كيف سافرت السيدة با عبر الجحيم، ما هي المستويات التي انحدرت إليها، فإن الكتاب سيوضح بالتفصيل جزاء الكارما التي واجهتها، والمستويات المختلفة للجحيم التي أُرسلت إليها لسداد الكارما التي تراكمت عليها وهي على قيد الحياة.Interviewer: منذ العصور القديمة، سمع البوذيات وغير البوذات على حد سواء، عن مستويات الجحيم الثمانية عشر التي وُصفت بطرق غامضة. ومع ذلك، اليوم وأنا أتحدث معكم، أدركت أن مستويات الجحيم الثمانية عشر حقيقية.FeMale: يتشكل الجحيم من عقاب الكارما. (نعم.) يتم إنشاؤه بواسطة كارما الكائنات الواعية. بما أننا لا نستطيع أن نرى أو نسمع مباشرة عن الجحيم بينما نحن أحياء، نستمر في خلق الكارما. ولكن عندما تنضج الكارما، عندما يموت المرء، ستظهر تلك الكارما المتراكمة وتقود أولئك الذين خلقوها إلى أماكن تتوافق مع ما خلقوه. نعم. لكن الأمر اللافت للنظر هو أن السيدة با قامت برحلة عبر جميع مستويات الجحيم وسردت تجاربها في كتاب. هذا صحيح! قدمت السيدة با وصفًا كاملاً للجحيم. كما شاركت قصصًا عن رحلتها عبر العوالم السماوية. إذًا، هل صعدت إلى السماء أيضًا؟ نعم! وصفت بالتفصيل العوالم السماوية المختلفة التي زارتها، وكيف كانت تبدو. […]Old Woman: رأت السيدة ”با“ فردا من أمة الدجاج تحدث إليها قائلًا ”أنا جدك“ حتى أنه خاطبها بالاسم، ”أنا جدك، وأنتِ هوان ثي نهي“ بعد أن هزها الحلم، تركت السيدة ”با“ بيع عصيدة الدجاج، وأصبحت راهبة بوذية. وفي وقت لاحق، تخرج ابنها الذي قامت بتربيته وأصبح مدرسًا، واشترى مسكنًا. ثم كانت السيدة ”با“ (التي كانت تعيش في المعبد في ذلك الوقت) تذهب إلى هناك للإقامة مرة واحدة في الأسبوع. […] ثم لما ذهبت إلى ذلك المكان (الذي اشتراه ابنها) مرضت السيدة با. عندما نامت، ولم تكن متأكدة مما إذا كانت تحلم أم لا، وفجأة أُخذت روحها. غابت لعدة أيام، ثم عادت إلى الحياة. لم يعرف ابنها ماذا يفعل، لذلك جلس بجانب جسدها وظل يبكي. عندما عادت السيدة با، شرحت ما حدث. بعد ذلك، كانت تتنقل بين العوالم من حين لآخر، فتارة تنزل إلى الجحيم، وتارة أخرى تصعد إلى السماوات. شاركت لاحقًا رحلاتها بين العوالم مع الممارسين البوذيين. […] في بعض الأحيان، كانت السيدة با تغادر لمدة يوم وليلة، أو تغادر في وقت متأخر من الليل وتعود بحلول الساعة 2 أو 3 مساءً. عند عودتها، عندما تعود إلى جسدها مرة أخرى، كان وجهها يحمرّ لونه. كلما غادرت روح السيدة با جسدها، كانت القديسة الأنثى تحافظ على جسدها. وإلا كانت السيدة با ستموت. كانت قادرة على المشي والعمل بشكل طبيعي بينما كانت روحها تغادر جسدها.
الآن، لا يؤمن الناس بالجحيم، وهذه هي المشكلة، لأنهم لا يرونها. رغم أنهم لا يزالوا يعيشون أحياناً على الأرض، إلا أن أرواحهم قد أُلقي القبض عليها ونُقلت إلى الجحيم، لكن أجسادهم لا تشعر، ولا تعرف الكثير. ربما يشعرون أحيانًا ببعض الحرقة أو بإحساس ما، هذا وذاك، لكنهم يظنون أنه مرض، فيذهبون إلى الطبيب، وبعض المسكنات ستخدر كل هذا الشعور، لذا يستمرون في الحياة.Photo Caption: ابذل كل جهدك للوصول إلى العوالم العليامحادثة مع ملك الشمس، الجزء 6 من 12
2025-06-01
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أنا أتحدث فقط كما أتذكر. لذا، ليس بالترتيب، لأنني لا أكتب حديثي. أتحدث فقط كما يلهمني الله.لذا، إذا وصل أهل الشمس إلى المستوى الخامس، فسيذهب المعلم إلى هناك ويأخذهم إلى منزل المعلم، إلى عالم المستوى الخامس. أما الآخرون الذين لم يصلوا إلى المستوى الخامس بعد، وما زالوا في الشمس، داخلها، أو بعض البشر الذين بلغوا بطريقة ما المستوى الرابع، إما ببركة معلم، أو إذا حالفهم الحظ لرؤية معلم، أو بالنظر في عينيه بطريقة ما في الشارع، أو في الحقل، أو في الغابة، أو في الجبل، أو في البحر، أو في أي مكان، فقد يصلون إلى المستوى الرابع.ثم تواصلتُ مع أهل الشمس، فأخذوهم إلى هناك، وتبنّوهم، بنوع خاص من المراسم، وببركة خاصة أيضًا، ليعتادوا أكثر على الطاقة، طاقة المستوى الرابع الحقيقية، الموجودة داخل الشمس. الأمر نفسه، مشابه للقمر. عندما يريد أهل هذه الأرض أن العيش داخل القمر، فعليهم أن يصلوا حقًا إلى المستوى القياسي، مستوى وتردد سكان القمر الأصليين، أعني من جاؤوا من عالم السلام. أما سكان الشمس، فهم أصليون، من الشمس، لم يغادروا عوالم أخرى في مكان ما، ويأتوا إلى الشمس. لا.الآن، سألت ملك الشمس ما إذا ذهب الكثير من الناس على الأرض، كل عام، الكثير من الناس فُقدوا أو اختفوا - هل لأنهم ذهبوا إلى عالم الشمس أم إلى عالم القمر؟ أم لا؟ قال: "لا، فقط هذا العدد من الناس،" كما أخبرني، كم مئات من الناس ذهبوا بالفعل إلى الشمس أو القمر. الأمر نفسه في القمر، يقولون الشيء نفسه. هؤلاء المختفين، إما أنهم ماتوا في حوادث في مكان ما، لا يستطيع الناس العثور عليهم، أو التهمتهم حيوانات شرسة، ممسوسة بالشياطين، أو شيء من هذا القبيل. على أي حال، بالمناسبة، لنعد إلى الوراء -كما قلتُ لكم، الأمر ليس منظماً مثل "واحد، اثنان، ثلاثة."إذن، أنا فقط أتذكر الآن، قبل أن أقول أن الأرض نفسها سوف تشتعل من تحت سطح الأرض، وتخرج ويمكنها أيضًا أن تدمر العالم برمته. ليست الأرض نفسها من ستفعل ذلك. ولكنه من عمل الشياطين الأشرار. هناك أنواع مختلفة. هناك أشباح غيورة، أو شياطين غيورة، أو أباليس غيورة. لكن الشياطين الغيورة استسلموا ورحلوا إلى الجبال الأفريقية. لقد أخبرتكم بذلك قبلا. وأيضًا، قبل ملك الأشباح الغيورة أيضًا عرضي وذهبوا إلى المكان الذي أنشأته لهم منذ بضع سنوات، لقد أخبرتكم بكل هذا. لكن هناك أيضًا أشياء أخرى، كالشياطين الغيورة والشياطين الأشرار. لا يزالون مختبئين، ويستخدمون البشر كدروعٍ لهم، كأن يستحوذوا على البشر ويجعلونهم يرتكبون السيئات. لذلك في بعض الأحيان يكون الناس كالذين يسيرون في الليل، يرتكبون السيئات تحت تأثير الشيطان.وعندما يعودون ويمشون عائدين إلى منازلهم، أو ربما يسقطون في مكان ما في الغابة أو في الشارع، لا يتذكرون شيئًا مما فعلوه.أو في بعض الأحيان لا تعود الشياطين الجهنمية تهتم بهم بعد الآن، وكأنهم استهلكوهم، لذا يرمونهم في بحيرة أو نهر أو شيء من هذا القبيل. وهناك، بعض الكائنات هناك ستأكلهم، أو حتى الشياطين أنفسهم سيأكلون أجسادهم. لذلك عندما تأتي، في بعض الأحيان ترى العظام ملقاة هناك، ومن الصعب تحديد ماهية الشخص، معرفة ما إذا كان هذا هو الشخص المفقود أم لا. من الصعب جدًا تحديد هويته.الشياطين، يأكلون البشر، إما وهم في جسدهم المادي أو في جسدهم النجمي، إذا ذهب هذا الإنسان إلى الجحيم. بعضهم سيئون للغاية؛ حتى الجحيم لا يستطيعون تحملهم أو تغييرهم. ثم يقتلونهم هناك ويأكلونهم. هذا ما يحصل. لذا، أظل أقول للبشر، "أرجوكم أحسنوا التصرف، أرجوكم صلوا لله، أرجوكم آمنوا بالله والسماء والرب يسوع والبوذات. وإلا فإنكم ستذهبون إلى المكان الرهيب الذي نسميه الجحيم، وعندئذ، لا أحد يستطيع مساعدتكم."في السوترات البوذية، يوجد بوديساتفا، قديس، قديس عظيم يُدعى كسيتيغاربا بوديساتفا. إنه في الجحيم طوال الوقت، يحاول مساعدة من يمكن مساعدته في الجحيم. لكن هذا نادر جدًا؛ فلا يوجد الكثير من الناس الذين يستطيع مساعدتهم. عندما تذهب إلى الجحيم، وتكون لديك كارما ثقيلة وقاتلة، مثل التهام لحوم أمة الحيوانات - وخطيئة القتل غير المباشرة - يصعب عليك حينها فهم ما يقوله البوذا أو ما يقوله البوديساتفا. لذا فهو يساعد من يستطيع، ليعلمهم، ويطهرهم، بالتعاليم، التعليم الحقيقي، من الله، من البوذات، من القديسين، من الرب يسوع سابقاً. ومع مرور الوقت، وبتوبتهم، ربما يتم مساعدة بعض النفوس. ثم قد يأتي الرب يسوع إلى ذلك الجحيم، أو قد يأتي كوان ين بوديساتفا، أو أميتابها بوذا، وغيرهم، ليساعدوهم، مساعدة إضافية. لكن مع ذلك، عليهم أن يدفعوا ثمن كارمتهم.على سبيل المثال، في قصة أولاسية (فيتنامية)، كانت هناك راهبة. قبل أن تصبح راهبة، كانت تقتل الكثير من أمم الدجاج والبط كل يوم لبيعه. وخلال فترة انهيارها - انهارت وهي لا تزال على قيد الحياة على الأرض - تم إنزالها إلى الجحيم. ولأنها كانت صالحة جدًا، كانت أيضًا راهبة في حياة سابقة، مع أنها لم تكن تُحسن التدريب. لذا عادت مرة أخرى كإنسانة، وكانت تبيع أمة الدجاج وما إلى ذلك. لذا عندما نزلت إلى هناك، بسبب بعض الاستحقاق من حيوات سابقة، صلت وصلّت، فنزلت كوان يين بوديساتفا. لكنها كانت لا تزال بحاجة إلى سداد الدين لتطهر نفسها. لذا، كان عليها أن تبتلع الفحم المشتعل في جسدها، في الجسد النجمي، في الجحيم هناك. وكان الأمر مرعباً، إنه مؤلم للغاية، بالطبع، لكنها وافقت على تحمّل هذه العقوبة لتطهّر نفسها. وبعد ذلك، بالطبع، يمكنها لاحقًا العودة إلى الحياة البشرية، والتوبة، وفعل كل ما في وسعها، وعدم قتل أي فرد من أمة الحيوانات مرة أخرى. وكانت تلك قصة حقيقية، كتبتها بنفسها.