المعلمة المحترمة والمحبوبة وفريق سوبريم ماستر تي في، اليوم، أود أن أشارك تجربة تقدمي الداخلي. في 10 سبتمبر 2022، يوم مهرجان القمر، والذي كان أيضًا يوم المعلم، أثناء التأمل، رأيت قشرتي الخارجية تتكسر وتظهر العديد من زهور اللوتس الذهبية من قلبي. رأيت قلبي ينفتح، مليئًا بالنور والمحبة. أخيرًا، تطور امتناني وتعاطفي بعد تجربة جميع أنواع الشؤون الدنيوية. ذاب قلبي وعاد إلى محيط المحبة المليء بالحب. رأيت النور الأزرق، دافئًا ومشرقًا، وأصبح قلبي دافئًا وقويًا. رأيت دوائر من النور ذات سبعة ألوان وآلاف الأيدي والعيون تخرج من قلبي. مع انطلاق الألعاب النارية في قلبي، كان كل شيء في عيناي رائع للغاية. رأيت عددًا لا يحصى من الكائنات يتم تحريرها إلى أرض بوذا، وظل الصوت يقول لي، "كل الأشياء الرائعة قادمة. كل الأشياء الرائعة قادمة. كل الأشياء الرائعة قادمة." شكرًا مرة أخرى، حضرة المعلمة المحترمة والمحبوبة وفريق سوبريم ماستر تي في. يو شيانغ من الصينعزيزتي المعلمة الرحيمة، منذ الطفولة، اعتدت الذهاب إلى المعابد، وتلاوة النصوص المقدسة وترنيم اسم بوذا. وعلى الرغم من أن حياتي المادية كانت وفيرة، إلا أنني شعرت في أعماقي دائماً بالشوق إلى شيء لا يمكن وصفه. وبفضل نِعَم المعلمة و الله العظيم، كنت محظوظة بالتعرف على تعاليم المعلمة والحصول على التلقين بطريقة (كوان يين). وعندها فقط أدركت أن هذا هو الشيء الذي كانت روحي تسعى إليه طوال الوقت. وبعد الحصول على التلقين بطريقة (كوان يين)، مررت بتجارب روحانية عميقة. وتمكنت من تجريب الأشياء التي سمعت عنها أو قرأتها في الكتب المقدسة البوذية بنفسي.وذات يوم، أثناء التأمل بطريقة (كوان يين)، رأيت المعلم (شاكياموني بوذا) يظهر بكرامة كبيرة، ونوره مشرق بتألق. ثم تحول إلى (مايتريا بوذا) بابتسامة سعيدة ورحيمة. وفي جسد الدارما لـ (مايتيريا بوذا)، ظهرت المعلمة بشعر ذهبي طويل، وكان جسدها الذهبي يتوهج وسط عدد لا يحصى من أشعة النور، مثل آلاف الشموس المشرقة معاً. وقد جعلتني هذه الرؤية الداخلية أدرك أن المعلمة هي تجسد للمعلم (شاكياموني بوذا) وكذلك (مايتريا بوذا) على الأرض، القادم لإنقاذ الكائنات الحية من المعاناة والمصائب.وفي مرة أخرى، أثناء القيادة، رأيت غصن شجرة كبير على وشك الكسر. وفي ذلك الوقت، كانت المعلمة تحذر البشرية بشأن الأحداث الخطيرة المحتملة، وكنت قلقة من أنه إذا سقط غصن الشجرة، فقد يؤذي المارة. وفي تلك اللحظة، رأيت المعلمة تظهر من الأعلى شكل مَلِك دوران عجلة الدارما، تشع بنور لامع وتحميني وتحمي الجميع على ذلك الطريق الخطير.وأعتبر لقاء المعلمة وحصولي على التلقين بطريقة (كوان يين) أغلى هدية في حياتي. وقد علمتنا المعلمة أن فرصة الحصول على التلقين هو الشيء الأكثر قيمة في حياة الإنسان، وأدرك بعمق أنه لا شيء في هذا العالم يمكن مقارنته بشرف الحصول على هدية التلقين من المعلمة. ولا يهم مقدار الثروة أو النجاح الذي يحققه المرء في الحياة، ولا يمكن مقارنتها بنعيم أن يكون المرء تلميذاً للمعلمة وينال التحرر من العوالم الثلاثة. وأنا الآن أبذل كل ما بوسعي لممارسة التأمل والاستماع إلى تعاليم المعلمة وخدمة الآخرين بصدق وفقاً لتعليماتها.وما من كلمات يمكنها التعبير بشكل كامل عن الاحترام والامتنان العميق الذي أشعر به تجاه المعلمة. عسى للسموات الأسمى والحراس الأقوياء أن يحموا المعلمة دائماً بالسلام والصحة الجيدة. وآمل بصدق أن يصبح العالم الخضري قريباً حقيقة واقعة، وأنه في يوم من الأيام، سأحظى بامتياز لقاء المعلمة في هذا العالم الأرضي. مع الاحترام العميق والشكر لكِ دائماً، التلميذة (فونغ تشي) من أولاك (فيتنام).
لا أستطيع أن أخبركم المزيد. عليكم أن تدخلوا معهم لتروا من أنا وماذا يمكنني أن أفعل لكم. لكن في الخارج، أنا أخبركم فقط، لكن يبدو أنكم لا تصدقون، لذلك لا تفعلون الكثير.يوجد الكثير من النباتيين (فيغان) في الوقت الحاضر. لهذا السبب يمكننا أن نستخدم ذلك كعذر من أجل مساعدتكم، لأن ذلك يولد طاقة إيجابية، ومفيدة، طاقة نجاة وطاقة شفاء، وتنقذ العالم، وتنقذ حياتك. كل هذا طاقة إيجابية. وبالتالي، إذا تابوا توبة نصوحة، واستحالوا نباتيين (فيغان)، وخافوا على حياتهم، وتابوا وتغيروا واستحالوا نباتيين (فيغان)، فإن هذه الطاقة ستمكنهم من التقاط طاقتنا لأن الطاقة ستكون نفسها تقريبًا. لذا سيتمكنون من تلقي مساعدتنا، مساعدة السماوات ومساعدتي أنا كبوذا. أنا لا أخبركم بهذا لأتبهى أمامكم أو أي شيء من هذا القبيل. أنا فقط أخبركم حتى تعرفوا لماذا أمتلك القوة. أنا والله واحد حاليا. أعني منذ زمن طويل، لكن الآن أصبح الأمر أكثر رسمية، لأن الله دفعني لأخبركم.Photo Caption: تقديم ما هو قادر على السماواتكم هو سهل إنقاذ نفسك!! الجزء 9 من 15
2025-06-27
تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أنا كنت بوذا منذ فترة طويلة لا أتذكرها. وعندما عدت، حتى أنني نسيت كل شيء. وكنت أعرف عن نفسي، كوني متحدة مع الله، منذ فترة طويلة بالفعل، منذ عام 2005، قبل أن آتي إلى هنغاريا إلى تلك الخلوة. كنت أعرف ذلك طوال ذلك الوقت بالفعل، لكنني لم أخبركم لأنني لم أكن أعرف كيف. لم أكن أرغب في ذلك، لأنه أن تكون شخصًا عاديًا، أو حتى مجرد معلم هو كثير بالفعل. الناس ينظرون إليك، والناس يريدون أن يلتهمونك، ويريدونك أن تمنحهم البركات وكل أنواع الأشياء لأي شيء يريدون فعله، أي شيء دنيوي. وسيضايقك هذا الأمر، ويزعجك، ويبدد طاقتك، والكثير من الكارما بالفعل، والكثير من الأعداء والمشاكل والغيرة بالفعل. إذا أخبرتهم أنك بوذا، أو أنك متحد مع الله، أوه، لا أعرف كم سيكون هذا مزعجاً.لذا طوال هذه العقود احتفظت بها لنفسي منذ عام 2005. قبل ذلك، كنت أعرف أنني مستنيرة. كنت أعرف أنه لدي القدرة على منح التلقين. لكن فقط في عام 2024، أجبرني الله حقاً على القيام بذلك. كنت مترددة جدًا. أن أكون شخصًا عاديًا أو مجرد معلمة، التنفس أسهل. ليس عليك أن تهرب. ليس عليك أن تقلق بشأن الناس الذين يركضون خلفك، أو حتى يلتهمونك في الخفاء. الجميع يريدون أن يأخذوا قضمه، لكنهم لا يريدون أن يفعلوا أي شيء لمساعدة أنفسهم. هم يريدون فقط أن يأخذوا منك، قوتك، وبركتك. وهذا مزعج جدًا لطاقتك الروحية. ليس لديكم أي فكرة.الأمر ليس كما لو أنك تخبر الناس أنك بوذا، وعندها سيصدقونك. أو حتى إذا كانوا نصف مصدقين، يمكنهم أن يحاولوا، فقط أن يصلوا من أجل هذا، من أجل ذاك، كل أنواع الأشياء الدنيوية. يضايقونك كثيراً، وسيأتي المزيد من الأعداء، سيأتي المزيد من المشاكل إلى حياتك حينها. سابقاً كنت معلمة فقط، وكنت بالفعل أواجه الكثير من المتاعب، الكثير من الأخطار بالفعل، ناهيكم عن الحديث عن الآن بأن الجميع يجب أن يسمع أنني بوذا. هذا من شأنه أن يسبب المزيد من الأسئلة، والمتاعب، المزيد من الشكوك، المزيد من الطاقة السلبية التي تتطاير نحوي. لذا أنا لم أرغب بذلك. لم أقصد أن أكذب عليكم طوال هذه العقود، بألا أخبركم بهذه الحقيقة، لكنني فقط كنت شديدة التردد.في هذا العالم، أعلم أنه من الصعب جدًا أن تكون معلمًا. إذا كنتم لا تصدقونني، اذهبوا واسألوا جميع المعلمين الحقيقيين، كما في السلالات الأخرى. سيخبرونكم. لكنهم ينعمون بسلام أكثر لأنهم ليسوا مضطرين لإدارة قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. ليس عليهم أن يعتنوا بالعالم كله، كما هو الحال في مهمتي التي يجب أن أقوم بها. أنا أعتني بكل شيء بنفسي. إنها ليست مهمتي. لم يعطني أحد هذه المهمة. لا أستطيع أن أتحمل رؤية جميع الكائنات تعاني في الحياة الواقعية يوميًا، وفي كل مكان! يوميا أبكي، وأنا أرى كل يوم معاناة أمة الحيوانات في العالم، سواء على يد البشر أو من قبل أحداث طبيعية أو حادث ما يقع لهم ولا أحد يعتني بهم وما إلى ذلك. أوه، قلبي يتألم يوميا... الألم لا يطاق. أحيانًا أبكي بصوت عالٍ وحدي. أقول: "أرجوك يا الله، لا أقوى على التحمل أكثر من ذلك. أرجوك أوقف كل هذا، أرجوك لا تعاقبني بعد الآن بكل هذا الألم في العالم"ليس لديك أدنى فكرة ما معنى أن تكون معلمًا حقيقيا. إنه أمر صعب للغاية. تصبح والجميع واحد، وليس فقط مع الله. تصبح واحدًا مع سائر الكائنات الواعية وتشعر بألمهم. وهذا أمر مهول، ولا يمكنك التخلص منه. لأنك تحس بكل المشاعر أيا كان نوعها. حتى لو كنت لا تعرف ذلك الكلب الذي يعاني من مشكلة هناك. أنت لا تعرف حتى ذلك النمر الذي تم احتجازه في قفص صغير ولا يستطيع حتى الدوران في السيرك أو في حديقة الحيوان أو في أي مكان يحتفظون به. أنا فقط أشعر أنني هو، أنني مكانه! إذا رأيت أيا من أمة الحيوانات في أي موقف، أشعر بأنني هم. أمر عسير أن تشعر بذلك كل يوم. أحياناً لا أستطيع الأكل، ويجافيني النوم. لحسن الحظ، لا يزال لديّ تأمل الكوان يين لأعتمد عليه لإصلاح بعض "الضرر" الذي لحق بي. وإلا فلا أعتقد أنني كنت سأستطيع البقاء كل هذا الوقت في هذا العالم. لكنت تشظيت إلى أشلاء منذ فترة طويلة.وسأعترف لكم، أحيانًا أرغب فقط في إغلاق قناة سوبريم ماستر التلفزيونية. لماذا؟ فعقلي يقول لي لماذا يجب أن أهتم طالما أنهم لا يهتمون؟ إذا كانوا لا يهتمون بحياتهم، لا يهتمون بعالمهم، لا يهتمون بعائلاتهم، وبأطفالهم الصغار، ودعيهم يحترقون في التغير المناخي الذي لا ينفك يحدث طوال الوقت، أعني ارتفاع درجة الحرارة طوال الوقت، وهذا يحدث الكثير من الأضرار ذات الصلة في جميع أنحاء العالم. ويعاني الناس كثيرًا في الوقت الحاضر جراء الفيضانات، والانهيارات الأرضية، والبراكين، والزلازل، وغيرها من الكوارث. واليابانيون حاليا ضربهم زلزال، لكنه ليس الأكبر حتى الآن. من المفترض أن يكون الأكبر، ولكن ربما يأتي زلزال آخر أكبر.نحن نحاول الصمود. أنا أحاول الصمود، لكنني لا أستطيع الصمود إلى الأبد، فالبشر لا يصغون ولا يساعدون أنفسهم. فقط فكروا كيف يمكن لكارما شخص واحد أن تغطي السماء كلها. تخيل كم من الكارما يجب أن أتحمل مع العالم برمته. لم يفعل أحد ذلك. لا أحد يستطيع. أنا أتحدث فقط إلى أتباعي. فلا أمل لدي في أن يصغي إليّ أحد ويصدق أي شيء مما أقوله. وإلى أن يموتوا أو يصارعون الحياة والموت، فربما يصلون لله أو ما شابه. إذا كان لا يزال لديهم ما يكفي من الطاقة وتذكروا الصلاة أيضًا!أتمنى أن يظلوا بأمان. لكن هذا العمر، هذه الفترة هي فترة تصحيح، فترة تنظيف، فترة اصطفاء. ستكون السماء صارمة للغاية في قبول أي روح ستدخل الجنة، وأي روح ستدخل الجحيم أو تضيع إلى الأبد. لكنني أنظر حولي، لا يبدو أن البشر يهتمون. قد يكونون خائفين، قد يكونون هلعين، لكنهم لا يهتمون بأنفسهم.فقط شيء واحد: ليهربوا من كارما القتل، عندها سيكونون في أمان، لكنهم لا يصغون. فقط لا تأكلوا لحوم أمة الحيوانات. ابتعدوا عن كارما الحرب. أي شيء له علاقة بإيذاء الآخرين – ابتعدوا عنه. عندها ستنعمون بحياة آمنة. سوف يراكم أطفالكم لفترة طويلة. وكل الأشياء التي لديكم - الممتلكات، والمساكن، والأطفال، والحسابات المصرفية، واليخوت الكبيرة، والأعمال التجارية الكبيرة - ستظل كلها ملكك. لن تخسرها. لكن عليك أن تتوب بصدق وأن تستحيل نباتيًا (فيغان). هذا كل شيء. توبوا عن كل خطاياكم واستحيلوا نباتيين (فيغان). إذا كنت لا تفهم ما هي الخطيئة، أو ما الذي فعلته كخطيئة، في هذه الحياة أو في حيوات كثيرة سابقة، فقط صلِّ لكي يغفر لك. صلِّ من كل قلبك كما لو كنت بحاجة إلى الهواء لتتنفس، صلِّ هكذا. كما لو كنت تعاني من ضيق في التنفس. عليك أن تصلي لتحصل على الهواء لتتنفس. وإلا فليس لدي أي حل آخر.أنا أحاول جاهدة أن أصلح كل شيء من أجلكم. ومع ذلك، لا يزال هذا غير كافٍ إذا لم تتعاونوا. بعض الناس يتحولون بالفعل إلى نباتيين (فيغان)، وأنا ممتنة وسعيدة من أجلهم، ومن أجل الكوكب أيضًا. لهذا السبب يمكن أن يكون لدينا عذر لجعل الكوارث أخف حدة والعواقب أقل. بوسعكم أن تلاحظوا ذلك في الآونة الأخيرة، الكوارث أقل بكثير، أقل حدة. ما أقوله لكم هو الحقيقة ولا شيء سواها. لكن، بالطبع، من الصعب عليكم تصديقه لأنكم معتادون على الإصغاء إلى المايا المحيط بكم، الشر المحيط بكم، يسممكم. على الرغم من أنني أمرت باعتقال الكثير منهم وسجنهم في الجحيم، إلا أن تأثيرهم ما زال قائماً. لذا قد لا يعني لكم كلامي شيئاً. يمكنني فقط أن أبكي وأصلي من أجلك.ولكن عليك أنت نفسك أن تأكل الطعام لتطفئ جوعك، وعليك أن تتناول الدواء لتشفى من مرضك. لا يمكن للطبيب أن يتناول الدواء بالنيابة عنك مهما كان عظيمًا. الرجل الغني لا يستطيع أن يأكل كل شيء من أجلك، مهما كان لديه من طعام في منزله ومهما أراد أن يعطيك. عليك أن تأكل لكي تسد جوعك. نفس الشيء - عليك أن تكون فاضلاً. عليك أن تتوب وتكون نباتياً(فيغان). هذا كل شيء. هذه هي الفضائل التي تحتاجونها الآن، القوة التي تحتاجونها لمواجهة كل هذه الهجمات من عواقب الكارما، التي لا ترونها. هذه هي المشكلة. لا يمكنني فقط هولا-هولا هوب وأحقق مرادكم.أنا أتحدث عن كل شيء بوضوح شديد، وتلاميذي أيضًا يقدمون الكثير من الشهادات لجعلكم تدركون أنني لا أخدعكم، وأنهم حقًا حصلوا على ما وعدتهم به. هم يذهبون إلى الجنة، أرض بوذا، مثلما تذهبون أنتم إلى السوبر ماركت. أنتم لا تذهبون إلى السوبر ماركت كل يوم، بالطبع. هم أيضًا لا يرون كل هذه الرؤى كل يوم. لكن معظم الأحيان، لا يرون الرؤى فحسب، بل حياتهم تتغير للأفضل - أكثر راحة، أكثر استنارة، أكثر استقامة، أكثر فضيلة، أكثر رضى معنويًا وجسديًا.